على ضفافِ المحيطِ الهنديّ، كانت جزيرةُ موزمبيق تجسِّدُ نفوذَ الإمبراطوريةِ البرتغاليةِ في شرقِ أفريقيا في القرنِ التاسعِ عشر، حينَ كانَ الذهبُ والعاجُ وبخاصةٍ تجارةُ الرقيقِ مصدرَ ثروتها.
غير أنَّ الجزيرةَ التابعة لدولة موزمبيق عاشت مرحلةَ انحطاطٍ بطيءٍ بعد ذلك، زادَ من وطأتِه رحيلُ البرتغاليين مع إعلان استقلالِ البلد في العامِ 1975. وهي تشهدُ اليومَ نهضةً جديدةً مع وصولِ مستثمرينَ أفراد.
النصفُ الجنوبيُّ للجزيرةِ الذي لطالما آوى العبيدَ، يتألَّفُ اليومَ من أحياءٍ مكتظةِ بالسكان، مَبْنِيَّةٍ بطريقةٍ بِدائيةٍ تحتَ مستَوى سطحِ البحر.
ومما يتسبَّبُ بمشكلاتٍ صحيةٍ أيضاً النقصُ في أنظمةِ الصرفِ الصحيّ. وتسعى البلديةُ إلى وضعِ حدٍ لتلك العاداتِ التي تؤثِّرَ سلباً على الحركةِ السياحية. فالجزيرةُ لم تستقبلِ العامَ الماضي سوى 5 آلافِ زائر.
غيرَ أنَّ المدينةَ المصنَّفَة على لائحةِ التراثِ العالميِّ لليونسكو قد تصبحُ قبلةً للسياح مع اكتمالِ أعمالِ تحويلِ الأنقاضِ إلى فنادقَ وتجديدِ الأحياءِ والشوارع.
غير أنَّ الجزيرةَ التابعة لدولة موزمبيق عاشت مرحلةَ انحطاطٍ بطيءٍ بعد ذلك، زادَ من وطأتِه رحيلُ البرتغاليين مع إعلان استقلالِ البلد في العامِ 1975. وهي تشهدُ اليومَ نهضةً جديدةً مع وصولِ مستثمرينَ أفراد.
النصفُ الجنوبيُّ للجزيرةِ الذي لطالما آوى العبيدَ، يتألَّفُ اليومَ من أحياءٍ مكتظةِ بالسكان، مَبْنِيَّةٍ بطريقةٍ بِدائيةٍ تحتَ مستَوى سطحِ البحر.
ومما يتسبَّبُ بمشكلاتٍ صحيةٍ أيضاً النقصُ في أنظمةِ الصرفِ الصحيّ. وتسعى البلديةُ إلى وضعِ حدٍ لتلك العاداتِ التي تؤثِّرَ سلباً على الحركةِ السياحية. فالجزيرةُ لم تستقبلِ العامَ الماضي سوى 5 آلافِ زائر.
غيرَ أنَّ المدينةَ المصنَّفَة على لائحةِ التراثِ العالميِّ لليونسكو قد تصبحُ قبلةً للسياح مع اكتمالِ أعمالِ تحويلِ الأنقاضِ إلى فنادقَ وتجديدِ الأحياءِ والشوارع.