نظمت إيران جنازة شعبية الثلاثاء 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2015، لقائد كبير قتل في معركة بسوريا وهو رابع قائد يقتل هذا الشهر فيما تكثف طهران دعمها للرئيس بشار الأسد ضد مسلحين.
وكالات إيرانية قالت إن نادر حميد توفي في مستشفى سوري الأسبوع الماضي متأثراً بجروح طلقات أصيب بها في معركة قبل عدة أيام.
وكان حميد عضواً في قوات "الباسيج" ذراع المتطوعين في قوات الحرس الثوري الإيراني.
ويصل مقاتلون إيرانيون إلى سوريا لتعزيز قوات الأسد في هجوم على مدينة حلب ومناطق أخرى يسيطر عليها معارضون.
ووفقاً لوكالة تسنيم القريبة من الحرس الثوري قتل ضابطان نظاميان من قوات الحرس الثوري في جزء لم يكشف النقاب عنه في سوريا يوم 12 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري كما قتل جنرال كبير بالحرس الثوري بالقرب من حلب في 8 من أكتوبر/ تشرين الأول.
وتعترف إيران أن لها مستشارين عسكريين ومتطوعين في سوريا لكنها في نفس الوقت تنفي وجود قوات نظامية تابعة لها على الأرض، وتقول إنها تدعم الجيش السوري ضد مقاتلي "الدولة الإسلامية" (داعش)، كما تقول روسيا التي تنفذ ضربات جوية بطائرات تتمركز في سوريا نفس الشيء.
قوات المعارضة السورية التي تقاتل كلاً من قوات الأسد و"داعش" قالت أنها تحملت العبء الأكبر من هجمات النظام السوري على حلب وأماكن أخرى، فيما تزعم روسيا أنها تقصف مواقع "تنظيم الدولة".
ومنذ 2011 تدور في سوريا معارك عنيفة بين قوات الرئيس بشار الأسد المدعومة من إيران وروسيا وبين المعارضة السورية وتنظيم "داعش"
وكالات إيرانية قالت إن نادر حميد توفي في مستشفى سوري الأسبوع الماضي متأثراً بجروح طلقات أصيب بها في معركة قبل عدة أيام.
وكان حميد عضواً في قوات "الباسيج" ذراع المتطوعين في قوات الحرس الثوري الإيراني.
ويصل مقاتلون إيرانيون إلى سوريا لتعزيز قوات الأسد في هجوم على مدينة حلب ومناطق أخرى يسيطر عليها معارضون.
ووفقاً لوكالة تسنيم القريبة من الحرس الثوري قتل ضابطان نظاميان من قوات الحرس الثوري في جزء لم يكشف النقاب عنه في سوريا يوم 12 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري كما قتل جنرال كبير بالحرس الثوري بالقرب من حلب في 8 من أكتوبر/ تشرين الأول.
وتعترف إيران أن لها مستشارين عسكريين ومتطوعين في سوريا لكنها في نفس الوقت تنفي وجود قوات نظامية تابعة لها على الأرض، وتقول إنها تدعم الجيش السوري ضد مقاتلي "الدولة الإسلامية" (داعش)، كما تقول روسيا التي تنفذ ضربات جوية بطائرات تتمركز في سوريا نفس الشيء.
قوات المعارضة السورية التي تقاتل كلاً من قوات الأسد و"داعش" قالت أنها تحملت العبء الأكبر من هجمات النظام السوري على حلب وأماكن أخرى، فيما تزعم روسيا أنها تقصف مواقع "تنظيم الدولة".
ومنذ 2011 تدور في سوريا معارك عنيفة بين قوات الرئيس بشار الأسد المدعومة من إيران وروسيا وبين المعارضة السورية وتنظيم "داعش"