أنهت السعودية وإيران حالة التوتر حول نقل جثامين الحجاج في تدافع منى، حيث اتفق وزيرا الصحة السعودي والإيراني الخميس 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2015، في جدة على إعادة الجثامين إلى طهران بأسرع وقت ممكن، وذلك بعد تأخر نقلهم الثلاثاء، بسبب إجراءات إدارية، فيما أعلنت طهران عن تضاعف أعداد الوفيات.
وكالة الأنباء السعودية، أوضحت فجر الخميس، بعد اجتماع في جدة بين وزير الصحة السعودي خالد الفالح، ونظيره الإيراني حسن هاشمي، أن "الطرفين اتفقا على نقل جثامين المتوفين الإيرانيين الذين تم التعرف عليهم بأسرع وقت".
كما اتفق الوزيران على الاستمرار في التواصل للتعرف على بقية حالات الوفاة، ورعاية المصابين"، حسب الوكالة.
وأعلنت إيران عن ارتفاع عدد وفياتها إلى 464 خلال التدافع في مشعر منى صباح عيد الأضحى، ولا يزال 241 آخرين في عداد المفقودين.
وكان من المقرر عودة الجثامين الثلاثاء، ولكن إيران أعلنت عن تأخر نقلها بسبب إجراءات إدارية.
فيما طلبت إيران الأربعاء، من السعودية عدم دفن جثامين حجاجها في مكة المكرمة، وطالبتها باستعادة جميع المتوفين.
وكالة الأنباء السعودية، أوضحت فجر الخميس، بعد اجتماع في جدة بين وزير الصحة السعودي خالد الفالح، ونظيره الإيراني حسن هاشمي، أن "الطرفين اتفقا على نقل جثامين المتوفين الإيرانيين الذين تم التعرف عليهم بأسرع وقت".
كما اتفق الوزيران على الاستمرار في التواصل للتعرف على بقية حالات الوفاة، ورعاية المصابين"، حسب الوكالة.
وأعلنت إيران عن ارتفاع عدد وفياتها إلى 464 خلال التدافع في مشعر منى صباح عيد الأضحى، ولا يزال 241 آخرين في عداد المفقودين.
وكان من المقرر عودة الجثامين الثلاثاء، ولكن إيران أعلنت عن تأخر نقلها بسبب إجراءات إدارية.
فيما طلبت إيران الأربعاء، من السعودية عدم دفن جثامين حجاجها في مكة المكرمة، وطالبتها باستعادة جميع المتوفين.