يحاول اللاجىء السوري محمد وعائلته الذين هربوا من مدينة حلب واستقروا في جوميلاك لو غران جنوب غربي فرنسا، في مايو/ايار 2014 أن يندمجوا ببطء في هذا المجتمع الجديد.
ورغم أن الإندماج يتم ببطئ إلا إنه يجري بخطى واثقة في مجتمعهم الجديد، عبر التأقلم مع أجواء هذه القرية الريفية الواداعة في منطقة دوردوني التي أبدت استعدادا لاستقبالهم.
محمد يقول "أبحث حقاً عن عمل هنا، العمل بالنسبة لي مهم للغاية، لأني أريد أن أبدأ حياتي من جديد، غادرت سوريا بعدما تدمر منزلي وعائلتي شُرِّدت".
ويدرك الزوجان أن الحظ حالفهما، وعلى رغم السلام المستعاد، فإن محمد الذي فقد أحد إخوته خلال الحرب، لا يستطيع حبس دموعه عندما يتحدث عن بلاده.
ورغم أن الإندماج يتم ببطئ إلا إنه يجري بخطى واثقة في مجتمعهم الجديد، عبر التأقلم مع أجواء هذه القرية الريفية الواداعة في منطقة دوردوني التي أبدت استعدادا لاستقبالهم.
محمد يقول "أبحث حقاً عن عمل هنا، العمل بالنسبة لي مهم للغاية، لأني أريد أن أبدأ حياتي من جديد، غادرت سوريا بعدما تدمر منزلي وعائلتي شُرِّدت".
ويدرك الزوجان أن الحظ حالفهما، وعلى رغم السلام المستعاد، فإن محمد الذي فقد أحد إخوته خلال الحرب، لا يستطيع حبس دموعه عندما يتحدث عن بلاده.