فارق ماجد الشبل أحد أبرز وجوه الإعلام التلفزيوني السعودي الحياة الأربعاء 11 مايو/أيار 2016، بعد عقودٍ من الحضور في البرامج الترفيهية والإخبارية.
الفقيد ولد لأبٍ سعودي وأم سورية، غادر مبكراً إلى بلاد الشام واستقر مع أسرته في دمشق حيث توفي والده ودفن. وفقاً لموقع ويكيبيديا تلقى تعليمه الأول في دمشق وعمل خلال دراسته الإعلام في التلفزيون السوري. عاد مع أمه في ستينيات القرن الماضي إلى السعودية والتحق بالعمل التلفزيوني وكان من أبرز وجوه الإعلام في السعودية حيث قدّم البرامج الترفيهية والإخبارية.
للفقيد ابنة واحدة، ويلقّب بأربي راكان. أما أمه فتوفيت ودفنت بالرياض. ماجد سماه والده محمداً، وهو اسمه الرسمي، لكن والدته أسمته ماجداً، وهذه اسمه الشهرة الذي يُعرف به.
أدخل عام 2000، المستشفى بتوجيه من الملك فهد بسبب إصابته بجلطة، وبعد تعافيه عاد للعمل الإعلامي لفترة وجيزة، إلا أن أعراض المرض وكِبَر السن أنهكاه كثيراً؛ وترك العمل الإعلامي خلال عام 2001.
الفقيد ولد لأبٍ سعودي وأم سورية، غادر مبكراً إلى بلاد الشام واستقر مع أسرته في دمشق حيث توفي والده ودفن. وفقاً لموقع ويكيبيديا تلقى تعليمه الأول في دمشق وعمل خلال دراسته الإعلام في التلفزيون السوري. عاد مع أمه في ستينيات القرن الماضي إلى السعودية والتحق بالعمل التلفزيوني وكان من أبرز وجوه الإعلام في السعودية حيث قدّم البرامج الترفيهية والإخبارية.
#وفاة_ماجد_الشبل رحمه الله وغفر له ، وادخله مدخل صدق، وغسلة بالماء والبرد ، ونقاه من الذنوب والخطايا " إنا لله وإنا إليه راجعون" ..
— محمد شنوان العنزي (@MohammedaLenaz1) ١١ مايو، ٢٠١٦
للفقيد ابنة واحدة، ويلقّب بأربي راكان. أما أمه فتوفيت ودفنت بالرياض. ماجد سماه والده محمداً، وهو اسمه الرسمي، لكن والدته أسمته ماجداً، وهذه اسمه الشهرة الذي يُعرف به.
أدخل عام 2000، المستشفى بتوجيه من الملك فهد بسبب إصابته بجلطة، وبعد تعافيه عاد للعمل الإعلامي لفترة وجيزة، إلا أن أعراض المرض وكِبَر السن أنهكاه كثيراً؛ وترك العمل الإعلامي خلال عام 2001.
اقل ما يمكن ان تقدمه قنوات التلفزيون السعودي لهذا القيمة والقامة ان تفرد له أكثر من برنامج لرثائه واسترجاع سيرته الحافلة#وفاة_ماجد_الشبل
— عبدالله العجلان (@Alajlan3tharib) ١١ مايو، ٢٠١٦
#وفاة_ماجد_الشبل .. و ترجّل فارس الإذاعة و التلفزيون بعد معركته مع المرض بعد أن أبلى بلاءً حسنا .. رحمك الله . pic.twitter.com/RnpVQ2ZzC0
— عبداللطيف آل الشيخ (@Alshaikh2) ١١ مايو، ٢٠١٦