بعد أقل من ساعة على خطابه أمام الصحفيين، والذى أعلن فيه تنحيه عن منصب رئيس حزب العدالة والتنمية التركي وعقد مؤتمر للحزب لاختيار خليفه له، أطلق رواد الشبكات الاجتماعية هاشتاغاً بعنون #TeşekkürlerAhmetHoca #شكرا_أستاذ_أحمد، باللغتين العربية والتركية، والذي حقّق المركز الأول في التداول بتركيا.
مئات العرب والأتراك عبروا عن شكرهم العميق لرئيس الوزراء أحمد داود أغلو على خطابه الذي وصفه عددٌ كبير من المتابعين للشأن التركي بأنه خطاب رجل دولة من طراز فريد.
وكان أوغلو قد ألقى خطاب الوداع لرئاسة حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، الخميس 5 مايو/ أيار 2016، والذي وصفه أوغلو نفسه بأنه خطاب تكريم لا خطاب وداع.
ومنذ أمس الأربعاء تعيش الأوساط السياسية التركية حالة من الترقب بعد إعلان أوغلو عن إقدامه على تقديم استقالته من رئاسة الحزب الحاكم ومن ثم رئاسة الوزراء، وعقد مؤتمر عام للحزب لاختيار بديلٍ عنه، بعد الحديث عن وجود خلاف بينه وبين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان فيما يخص السياسية التركية.
مئات العرب والأتراك عبروا عن شكرهم العميق لرئيس الوزراء أحمد داود أغلو على خطابه الذي وصفه عددٌ كبير من المتابعين للشأن التركي بأنه خطاب رجل دولة من طراز فريد.
التقيت #داود_أوغلو آخر مرة بالدوحة قبل أسبوع عندما أهديته كتاب "خطاب أمة" قام مشكورا بالتقديم له ..#شكرا_استاذ_احمد pic.twitter.com/UBdADHDyAk
— جابر الحرمي (@jaberalharmi) May 5, 2016
شكرًا أحمد داود أوغلو... الوفاء خلق جميل#تركيا #شكرا_أستاذ_أحمد
— د.مبارك الناهض (@Dr_M_ALNahedh) May 5, 2016
#شكرا_أستاذ_أحمد ليت الجميع كأحمد داوود اوغلو، بتصرفه المحترم ورد فعله اللبق زاد وزنه لدى الناس، الدولة فوق الجميع، بارك الله فيك وسدد خطاك
— S Alshaikh (@Alshaikh74) May 5, 2016
#شكرا_أستاذ_أحمد
— Essam Abdelshafy (@essamashafy) May 5, 2016
شكرا بروفيسور #داود_أوغلوا
نحسبك عالما جليلا فاضلا
وسياسيا قديرا حكيما
حفظ الله كل الاحرار الشرفاء
وكان أوغلو قد ألقى خطاب الوداع لرئاسة حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، الخميس 5 مايو/ أيار 2016، والذي وصفه أوغلو نفسه بأنه خطاب تكريم لا خطاب وداع.
ومنذ أمس الأربعاء تعيش الأوساط السياسية التركية حالة من الترقب بعد إعلان أوغلو عن إقدامه على تقديم استقالته من رئاسة الحزب الحاكم ومن ثم رئاسة الوزراء، وعقد مؤتمر عام للحزب لاختيار بديلٍ عنه، بعد الحديث عن وجود خلاف بينه وبين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان فيما يخص السياسية التركية.