أدانت محكمة في القدس إسرائيلياً، الثلاثاء 18 أبريل/نيسان 2016، بقتل فتى فلسطيني بعدما رفضت التماساً بعدم أهليته العقلية للمحاكمة عن جريمة كان لها دور في نشوب حرب غزة عام 2014.
وقال ممثلو الادعاء إن يوسف حاييم بن دافيد دبر قتل الفتى الفلسطيني محمد أبوخضير (16 عاماً). وصدر في فبراير/شباط حكم على شابين يهوديين ساعداه على خطف الفتى الفلسطيني الذي تعرّض للضرب والشنق والحرق وهو حي، وقضت محكمة بسجن أحدهما مدى الحياة، وسجن الآخر 21 عاماً.
واعترف المتهمون الثلاثة بالجريمة وقالوا إن قتل الفتى الفلسطيني في الثاني من يوليو/تموز 2014 كان انتقاماً لقتل 3 شبان إسرائيليين قبل ذلك بأيام على يد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية المحتلة.
وقدم بن دافيد (30 عاماً) التماساً بعدم أهليته العقلية مما علق إدانته والحكم عليه. وبعد إجراء التقييم النفسي قضت المحكمة بأنه "يفهم تصرفاته تماماً" وأدانته. وسيصدر الحكم عليه في الثالث من مايو/أيار.
وفجّر مقتل أبوخضير التوترات وحرباً إسرائيلية استمرت 7 أسابيع على قطاع غزة ابتداءً من الثامن من يوليو/تموز 2014 بعد هجمات صاروخية فلسطينية عبر الحدود واعتقال إسرائيل لأشخاص يشتبه بأنهم مسلحون في الضفة الغربية المحتلة.
وقال ممثلو الادعاء إن يوسف حاييم بن دافيد دبر قتل الفتى الفلسطيني محمد أبوخضير (16 عاماً). وصدر في فبراير/شباط حكم على شابين يهوديين ساعداه على خطف الفتى الفلسطيني الذي تعرّض للضرب والشنق والحرق وهو حي، وقضت محكمة بسجن أحدهما مدى الحياة، وسجن الآخر 21 عاماً.
واعترف المتهمون الثلاثة بالجريمة وقالوا إن قتل الفتى الفلسطيني في الثاني من يوليو/تموز 2014 كان انتقاماً لقتل 3 شبان إسرائيليين قبل ذلك بأيام على يد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية المحتلة.
وقدم بن دافيد (30 عاماً) التماساً بعدم أهليته العقلية مما علق إدانته والحكم عليه. وبعد إجراء التقييم النفسي قضت المحكمة بأنه "يفهم تصرفاته تماماً" وأدانته. وسيصدر الحكم عليه في الثالث من مايو/أيار.
وفجّر مقتل أبوخضير التوترات وحرباً إسرائيلية استمرت 7 أسابيع على قطاع غزة ابتداءً من الثامن من يوليو/تموز 2014 بعد هجمات صاروخية فلسطينية عبر الحدود واعتقال إسرائيل لأشخاص يشتبه بأنهم مسلحون في الضفة الغربية المحتلة.