تنوعت مفاجآت الآباء ما بين رسمات على الجدران، وشاشات بلازما محطمة، وأطعمة مسكوبة مع بعض الديكور الذي رسمه الأطفال على جدران مطابخهم ببودرة الكاكاو وزبدة الفول السوداني!
كما هو معروف لأي والدين؛ غالباً ما تكون هناك كارثة يجري التخطيط لها عندما يبدو الأطفال هادئين للغاية على غير المعتاد، لكن ما وجدته هذه المجموعة من الآباء والأمهات عندما دخلوا إلى الغرف لاكتشاف ما فعله أطفالهم كان بمثابة تحقيق رقم قياسي جديدٍ في الفوضى!
الخبر الجيد للآباء، هو قول الخبراء بأن الفوضى جيدة بالنسبة للأطفال الصغار، ، فقد أظهرت دراسة نشرت في عام 2013 عن جامعة آيوا إن الأطفال الذين لعبوا بالطعام كانوا أسرع في تعلم أسمائه من أقرانهم المرتبّين، لذا، فكروا في هذا جيداً في المرة القادمة التي يتسلل فيها أبناؤكم إلى خزانة الطعام.
ففي مجموعة من الصور المرحة التي نشرها "جو سوي لوين" شارك الآباء صوراً توثق الشغب والفوضى المدمّرة، والمكلفة للغاية في بعض الأحيان، التي أحدثها أطفالهم عند تركهم وحيدين، ولو لدقيقة واحدة، وفقاً لما نشرته صحيفة الديلي ميل البريطانية.
إحدى هذه الصور مثلاً، ينظر فتى صغير إلى الكاميرا "مكشّراً" وفخوراً بلوحته الفنية التي رسمها بشخبطات من قلم الماركر غير القابل للمسح تزين جدران الحمام والمرحاض وجسده كذلك!
![1]()
ويبدو أن اللعب بالطلاء عموماً أمر مشترك بين كثير من الصغار، حيث تظهر صورة ثانية ولداً صغيراً يرتدي سترة حمراء ويجلس في هدوء بعد أن غطى أرضية الغرفة بالطلاء الأخضر، ويبدو أنه انزلق بالخطأ على الطلاء فيظهر وقد تلونت يداه وساقاه بالأخضر أيضاً.
![4]()
تظهر الصور كذلك تفضيلات أطفال آخرين لإحداث الفوضى بواسطة "المواد الغذائية"، وما يحدث عند دخولهم إلى مكان تخزينها؛ ففي صورة ثالثة، يبدو الصغير متفاجئاً للغاية بعد إمساكه متلبساً بجريمة تحطيم دستة كاملة من البيض على الأرض.
![6]()
وفي صورة أخرى يظهر اثنان من الأشقياء بعد اللعب ببودرة "النسكويك" على أرضية المطبخ وتجلس الفتاة ببراءة فوق البودرة المسكوبة.
![8]()
![2]()
![3]()
![5]()
![5]()
![7]()
كما هو معروف لأي والدين؛ غالباً ما تكون هناك كارثة يجري التخطيط لها عندما يبدو الأطفال هادئين للغاية على غير المعتاد، لكن ما وجدته هذه المجموعة من الآباء والأمهات عندما دخلوا إلى الغرف لاكتشاف ما فعله أطفالهم كان بمثابة تحقيق رقم قياسي جديدٍ في الفوضى!
الخبر الجيد للآباء، هو قول الخبراء بأن الفوضى جيدة بالنسبة للأطفال الصغار، ، فقد أظهرت دراسة نشرت في عام 2013 عن جامعة آيوا إن الأطفال الذين لعبوا بالطعام كانوا أسرع في تعلم أسمائه من أقرانهم المرتبّين، لذا، فكروا في هذا جيداً في المرة القادمة التي يتسلل فيها أبناؤكم إلى خزانة الطعام.
ففي مجموعة من الصور المرحة التي نشرها "جو سوي لوين" شارك الآباء صوراً توثق الشغب والفوضى المدمّرة، والمكلفة للغاية في بعض الأحيان، التي أحدثها أطفالهم عند تركهم وحيدين، ولو لدقيقة واحدة، وفقاً لما نشرته صحيفة الديلي ميل البريطانية.
إحدى هذه الصور مثلاً، ينظر فتى صغير إلى الكاميرا "مكشّراً" وفخوراً بلوحته الفنية التي رسمها بشخبطات من قلم الماركر غير القابل للمسح تزين جدران الحمام والمرحاض وجسده كذلك!
![1](http://i.huffpost.com/gen/4090814/thumbs/o-1-570.jpg?7)
ويبدو أن اللعب بالطلاء عموماً أمر مشترك بين كثير من الصغار، حيث تظهر صورة ثانية ولداً صغيراً يرتدي سترة حمراء ويجلس في هدوء بعد أن غطى أرضية الغرفة بالطلاء الأخضر، ويبدو أنه انزلق بالخطأ على الطلاء فيظهر وقد تلونت يداه وساقاه بالأخضر أيضاً.
![4](http://i.huffpost.com/gen/4090824/thumbs/o-4-570.jpg?7)
تظهر الصور كذلك تفضيلات أطفال آخرين لإحداث الفوضى بواسطة "المواد الغذائية"، وما يحدث عند دخولهم إلى مكان تخزينها؛ ففي صورة ثالثة، يبدو الصغير متفاجئاً للغاية بعد إمساكه متلبساً بجريمة تحطيم دستة كاملة من البيض على الأرض.
![6](http://i.huffpost.com/gen/4090832/thumbs/o-6-570.jpg?7)
وفي صورة أخرى يظهر اثنان من الأشقياء بعد اللعب ببودرة "النسكويك" على أرضية المطبخ وتجلس الفتاة ببراءة فوق البودرة المسكوبة.
![8](http://i.huffpost.com/gen/4090842/thumbs/o-8-570.jpg?4)
![2](http://i.huffpost.com/gen/4090818/thumbs/o-2-570.jpg?7)
![3](http://i.huffpost.com/gen/4090822/thumbs/o-3-570.jpg?7)
![5](http://i.huffpost.com/gen/4090828/thumbs/o-5-570.jpg?7)
![5](http://i.huffpost.com/gen/4090830/thumbs/o-5-570.jpg?7)
![7](http://i.huffpost.com/gen/4090836/thumbs/o-7-570.jpg?7)
- هذه المادة مترجمة من صحيفة الديلي ميل البريطانية، للاطلاع على النسخة الأصلية يرجى الضغط هنا.