لم تكن "أنجلينا جولي" النجمة المعروفة بأنشطتها الإنسانية وأفلام الأكشن ذائعة الصيت، هي نجمة الدفاع عن اللاجئين هذه المرة، لكن ابنتها "شيلوه" ذات التسعة أعوام هي من جذبت الأضواء في مطار لوس أنجلوس ، حيث ارتدت سترة كتب عليها "كان أينشتاين لاجئاً" بحسب تقرير لصحيفة "دايلي ميل" البريطانية الثلاثاء 8 مارس/ آذار 2016.
وتظهر الصور أنجلينا جولي مع أبنائها "شيلوه" و"زهرة" و"باكس" في المطار.
أنجلينا جولي هي المبعوث الخاص للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والتي تضع أينشتاين على رأس قائمتها للاجئين البارزين الذين صنعوا فارقاً، حيث انتقل أينشتاين إلى الولايات المتحدة الأميركية تاركاً أوروبا بعد صعود الحزب النازي والمعادين للسامية إلى الحكم في ألمانيا.
وكانت أنجلينا قد خاضت في سبتمبر الماضي في الحديث عن أزمة المهاجرين الأوروبية، وانتقدت الفشل الدولي في حل الصراعات العالمية، كما دعت إلى التمييز بين هؤلاء الفارين من الحرب وأولئك الفارين من ظروف أخرى كالفقر المدقع؛ قائلة إن من يتعرضون للخطر الأكبر وهو الاضطهاد أولى بالإغاثة والإنقاذ.
ورأت أن تطبيق هذا التمييز والفرز بشكل فعال قد يقود إلى نتائج أكثر كفاءة، ويوفر الحماية لمن هم في أشد الحاجة إليها.
أما في مطار لوس أنجلوس، فقد تركت أنجلينا التصريحات السياسية لابنتها، وظهرت في مظهر بسيط مرتدية سروالاً أسود، وحذاءً طويلاً، ونظارات شمسية سوداء، وشالاً كبير الحجم لفته حول جسدها، كما ظهرت حاملة بيد حقيبة سوداء وممسكة بابنتها "زهرة" في اليد الأخرى، ويلمع خاتم زواجها الألماسي في يدها، كما زينت أذنيها أقراط رقيقة، مع لمسة من أحمر الشفاه الوردي الفاتح.
وظهرت زهرة، ابنتها السمراء، في مظهر "كاجوال" مناسب للسفر، حيث ارتدت سترة سوداء مع بلوزة ذات لون أزرق فاتح، وذيل حصان أنيق، و"ليجنز" وحذاء رياضي؛ أما "باكس" فارتدى تي شرت بلون الزيتون، وسترة رمادية مع سروال فاتح ونظارة شمسية خضراء.
ووصلت أنجلينا مطار لوس أنجلوس الأربعاء الماضي مع أولادها باكس وشيلوه وزهرة، قادمين من رحلة قصيرة للندن لزيارة زوجها براد بيت الذي يقوم بتصوير أحد أجزاء فيلم "الحرب العالمية زي" هناك.
وكان الثنائي الهوليودي الشهير قد تزوجا في 23 أغسطس 2014 في حفل جميل مع أطفالهما في فرنسا، وهم 6 أطفال (ثلاثة متبنون) منهم مادوكس البالغ من العمر 14 عاماً والتوأمان نوكس وفيفيان صاحبا السبعة أعوام إضافة إلى الثلاثة الذين اصطحبتهم في رحلتها الأخيرة.(ثم تبنّت لاحقاً طفلاً سابعاً وهو سوري يدعى موسى).
هذه المادة تم ترجمتها على صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، للاطلاع على أصل المادة اضغط هنا.
وتظهر الصور أنجلينا جولي مع أبنائها "شيلوه" و"زهرة" و"باكس" في المطار.
أنجلينا جولي هي المبعوث الخاص للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والتي تضع أينشتاين على رأس قائمتها للاجئين البارزين الذين صنعوا فارقاً، حيث انتقل أينشتاين إلى الولايات المتحدة الأميركية تاركاً أوروبا بعد صعود الحزب النازي والمعادين للسامية إلى الحكم في ألمانيا.
وكانت أنجلينا قد خاضت في سبتمبر الماضي في الحديث عن أزمة المهاجرين الأوروبية، وانتقدت الفشل الدولي في حل الصراعات العالمية، كما دعت إلى التمييز بين هؤلاء الفارين من الحرب وأولئك الفارين من ظروف أخرى كالفقر المدقع؛ قائلة إن من يتعرضون للخطر الأكبر وهو الاضطهاد أولى بالإغاثة والإنقاذ.
ورأت أن تطبيق هذا التمييز والفرز بشكل فعال قد يقود إلى نتائج أكثر كفاءة، ويوفر الحماية لمن هم في أشد الحاجة إليها.
أما في مطار لوس أنجلوس، فقد تركت أنجلينا التصريحات السياسية لابنتها، وظهرت في مظهر بسيط مرتدية سروالاً أسود، وحذاءً طويلاً، ونظارات شمسية سوداء، وشالاً كبير الحجم لفته حول جسدها، كما ظهرت حاملة بيد حقيبة سوداء وممسكة بابنتها "زهرة" في اليد الأخرى، ويلمع خاتم زواجها الألماسي في يدها، كما زينت أذنيها أقراط رقيقة، مع لمسة من أحمر الشفاه الوردي الفاتح.
وظهرت زهرة، ابنتها السمراء، في مظهر "كاجوال" مناسب للسفر، حيث ارتدت سترة سوداء مع بلوزة ذات لون أزرق فاتح، وذيل حصان أنيق، و"ليجنز" وحذاء رياضي؛ أما "باكس" فارتدى تي شرت بلون الزيتون، وسترة رمادية مع سروال فاتح ونظارة شمسية خضراء.
ووصلت أنجلينا مطار لوس أنجلوس الأربعاء الماضي مع أولادها باكس وشيلوه وزهرة، قادمين من رحلة قصيرة للندن لزيارة زوجها براد بيت الذي يقوم بتصوير أحد أجزاء فيلم "الحرب العالمية زي" هناك.
وكان الثنائي الهوليودي الشهير قد تزوجا في 23 أغسطس 2014 في حفل جميل مع أطفالهما في فرنسا، وهم 6 أطفال (ثلاثة متبنون) منهم مادوكس البالغ من العمر 14 عاماً والتوأمان نوكس وفيفيان صاحبا السبعة أعوام إضافة إلى الثلاثة الذين اصطحبتهم في رحلتها الأخيرة.(ثم تبنّت لاحقاً طفلاً سابعاً وهو سوري يدعى موسى).
هذه المادة تم ترجمتها على صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، للاطلاع على أصل المادة اضغط هنا.