شارك نحو 3000 شخص بمسيرة في بروكسل تأييداً للمهاجرين الفارين من النزاعات والاضطهاد، ورفعوا لافتات كُتب عليها: "عبور آمن الآن"، بحسب ما أفادت الشرطة، فيما شاركت أعداد أقل بمسيرات أخرى في باريس وغيرها من الدول الأوروبية.
وارتدى بعض المشاركين رمزياً سترات نجاة وبطانيات لتسليط الضوء على محنة اللاجئين في رحلة العبور الى أوروبا هرباً من الحرب الدائرة في سوريا، وذلك على قوارب متهالكة عبر بحر إيجه أدت الى غرق مئات.
ويعاني الاتحاد الأوروبي من أسوأ أزمة لاجئين منذ الحرب العالمية الثانية، إلا أن المشاركين في المسيرة أكدوا حق اللاجئين في الحصول على الأمان.
ونقلت وكالة "بيلغا" للأنباء عن بياتريس ديسبوا، المشاركة في المسيرة، قولها: "لا يوجد في ميثاق جنيف ما يقول إن أي دولة يمكنها أن تغلق حدودها في وجه اللاجئين، بل العكس".
وأضافت: "هؤلاء الناس بحاجة الى المساعدة والمأوى، ونحن قادرون على أن نزوّدهم بذلك. الوضع حساس وعلى السياسيين التحرك بسرعة".
ونُظمت العديد من المسيرات في ألمانيا، التي يتوجه اليها معظم اللاجئين، وذكرت مجموعة من الجمعيات البلجيكية على موقعها أن نحو 100 مدينة في أوروبا وغيرها تنظم مسيرات دعماً للمهاجرين.
وفي وسط باريس تجمع نحو 200 محتج، فيما رفع مشاركون في مسيرة بمدينة هامبورغ (شمالي ألمانيا) أعلاماً أفغانية.
وأقدم عدد من دول البلقان التي مرّ بها مئات الآلاف من اللاجئين الفارين من الحروب والنزاعات العام الماضي في طريقهم الى أوروبا، على إغلاق حدودها مؤخراً أمام الأفغان، ولم تسمح سوى بمرور السوريين والعراقيين.
وشاركت مجموعات حقوقية، من بينها منظمة العفو الدولية، في العديد من المسيرات في أوروبا، إضافة الى العديد من المجموعات اليسارية.
وارتدى بعض المشاركين رمزياً سترات نجاة وبطانيات لتسليط الضوء على محنة اللاجئين في رحلة العبور الى أوروبا هرباً من الحرب الدائرة في سوريا، وذلك على قوارب متهالكة عبر بحر إيجه أدت الى غرق مئات.
ويعاني الاتحاد الأوروبي من أسوأ أزمة لاجئين منذ الحرب العالمية الثانية، إلا أن المشاركين في المسيرة أكدوا حق اللاجئين في الحصول على الأمان.
ونقلت وكالة "بيلغا" للأنباء عن بياتريس ديسبوا، المشاركة في المسيرة، قولها: "لا يوجد في ميثاق جنيف ما يقول إن أي دولة يمكنها أن تغلق حدودها في وجه اللاجئين، بل العكس".
وأضافت: "هؤلاء الناس بحاجة الى المساعدة والمأوى، ونحن قادرون على أن نزوّدهم بذلك. الوضع حساس وعلى السياسيين التحرك بسرعة".
ونُظمت العديد من المسيرات في ألمانيا، التي يتوجه اليها معظم اللاجئين، وذكرت مجموعة من الجمعيات البلجيكية على موقعها أن نحو 100 مدينة في أوروبا وغيرها تنظم مسيرات دعماً للمهاجرين.
وفي وسط باريس تجمع نحو 200 محتج، فيما رفع مشاركون في مسيرة بمدينة هامبورغ (شمالي ألمانيا) أعلاماً أفغانية.
وأقدم عدد من دول البلقان التي مرّ بها مئات الآلاف من اللاجئين الفارين من الحروب والنزاعات العام الماضي في طريقهم الى أوروبا، على إغلاق حدودها مؤخراً أمام الأفغان، ولم تسمح سوى بمرور السوريين والعراقيين.
وشاركت مجموعات حقوقية، من بينها منظمة العفو الدولية، في العديد من المسيرات في أوروبا، إضافة الى العديد من المجموعات اليسارية.