انطلقت، السبت 27 فبراير/شباط 2016، في المنطقة الشمالية من السعودية فعاليات تمرين "رعد الشمال، الذي يعد واحداً من أكبر التمارين العسكرية في العالم، بمشاركة قوات من 20 دولة.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية إن التمرين تشارك فيها "قوات تمثل دول السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والأردن، والبحرين، والسنغال، والسودان، والكويت والمالديف، والمغرب، وباكستان، وتشاد، وتونس، وجزر القمر، وجيبوتي، وعُمان، وقطر، وماليزيا، ومصر، وموريتانيا"، إضافة إلى قوات درع الجزيرة.
ودرع الجزيرة، قوة عسكرية أنشأتها دول مجلس التعاون الخليجي (السعودية، والإمارات، والكويت، وقطر، والبحرين، وعُمان) للدفاع عن أمنها، وردع أي اعتداء تتعرض له، وتتميز بالتدريب الجيد.
ووصفت الوكالة السعودية تمرين "رعد الشمال" بأنه "واحداً من أكبر التمارين العسكرية في العالم، من حيث عدد القوات المشاركة، واتساع منطقة المناورات"، وهو ما يجعل هذا التمرين يحظى بالاهتمام على المستويين الإقليمي والدولي.
ويركز هذا التمرين - بحسب المصدر نفسه - على "تدريب القوات المشاركة على كيفية التعامل مع القوات غير النظامية، والجماعات الإرهابية، وعلى التحول من نمط العمليات التقليدية إلى ما يسمى بالعمليات منخفضة الشدة، ويدربها على عدة أنساق متباعدة الزمان والمكان".
كما يأتي التدريب "في ظل تنامي التهديدات الإرهابية، وما تشهده المنطقة من عدم استقرار سياسي وأمني"، بحسب الوكالة ذاتها التي قالت أيضاً إنه "يعكس رغبة الدول المشاركة في الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة".
وقبيل انطلاق التمرين أفاد "درع الوطن"، الحساب الرسمي الخاص بتغطية مناورات "رعد الشمال"، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بوصول عدد من القيادات العسكرية من الدول المشاركة للانضمام إلى مركز القيادة المشترك للتمرين.
وكانت وكالة الأنباء السعودية قد وصفت في بيان سابق "رعد الشمال" بأنه "الأهم والأكبر في تاريخ المنطقة"، موضحة أنه سيتم خلاله محاكاة "لأعلى درجات التأهب القصوى لجيوش الدول الـ20 المشاركة به"، وأنه سيجرى في مدينة الملك خالد العسكرية بمدينة حفر الباطن شمالي المملكة.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية إن التمرين تشارك فيها "قوات تمثل دول السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والأردن، والبحرين، والسنغال، والسودان، والكويت والمالديف، والمغرب، وباكستان، وتشاد، وتونس، وجزر القمر، وجيبوتي، وعُمان، وقطر، وماليزيا، ومصر، وموريتانيا"، إضافة إلى قوات درع الجزيرة.
ودرع الجزيرة، قوة عسكرية أنشأتها دول مجلس التعاون الخليجي (السعودية، والإمارات، والكويت، وقطر، والبحرين، وعُمان) للدفاع عن أمنها، وردع أي اعتداء تتعرض له، وتتميز بالتدريب الجيد.
ووصفت الوكالة السعودية تمرين "رعد الشمال" بأنه "واحداً من أكبر التمارين العسكرية في العالم، من حيث عدد القوات المشاركة، واتساع منطقة المناورات"، وهو ما يجعل هذا التمرين يحظى بالاهتمام على المستويين الإقليمي والدولي.
ويركز هذا التمرين - بحسب المصدر نفسه - على "تدريب القوات المشاركة على كيفية التعامل مع القوات غير النظامية، والجماعات الإرهابية، وعلى التحول من نمط العمليات التقليدية إلى ما يسمى بالعمليات منخفضة الشدة، ويدربها على عدة أنساق متباعدة الزمان والمكان".
كما يأتي التدريب "في ظل تنامي التهديدات الإرهابية، وما تشهده المنطقة من عدم استقرار سياسي وأمني"، بحسب الوكالة ذاتها التي قالت أيضاً إنه "يعكس رغبة الدول المشاركة في الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة".
وقبيل انطلاق التمرين أفاد "درع الوطن"، الحساب الرسمي الخاص بتغطية مناورات "رعد الشمال"، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بوصول عدد من القيادات العسكرية من الدول المشاركة للانضمام إلى مركز القيادة المشترك للتمرين.
وكانت وكالة الأنباء السعودية قد وصفت في بيان سابق "رعد الشمال" بأنه "الأهم والأكبر في تاريخ المنطقة"، موضحة أنه سيتم خلاله محاكاة "لأعلى درجات التأهب القصوى لجيوش الدول الـ20 المشاركة به"، وأنه سيجرى في مدينة الملك خالد العسكرية بمدينة حفر الباطن شمالي المملكة.