قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأحد 27 ديسمبر/ كانون الأول 2015، إن وقوف إيران خلف نظام الرئيس السوري بشار الأسد هو سبب أزمة سوريا.
واتهم أردوغان إيران بتبني سياسات طائفية في سوريا المجاورة من خلال دعمها للرئيس السوري بشار الأسد.
وقال أردوغان في كلمة متلفزة في إسطنبول "لو لم تقف إيران خلف الأسد لأسباب طائفية، لما كنا نناقش اليوم ربما قضية مثل سوريا".
وتشارك أنقرة في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا.
إلا أن إيران وروسيا تدعمان نظام الأسد الذي ينتمي إلى الطائفة العلوية.
وانتقد أردوغان روسيا وإيران وتنظيم "الدولة الإسلامية" والمقاتلين السوريين الأكراد واتهمهم بـ "قتل الأبرياء دون رحمة" في سوريا.
وقال إن جماعات مثل تنظيم "الدولة الإسلامية" وحزب "الاتحاد الديموقراطي" الكردستاني السوري هي "أدوات في الصراع العالمي على السلطة".
وأضاف أن هذه الجماعات "هي مثل حزب العمال الكردستاني هنا. لا فرق بينها".
وتعتبر أنقرة أن حزب "الاتحاد الديموقراطي" هو الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني الذي يشن تمرداً في جنوب شرق البلاد الذي تسكنه غالبية من الأكراد منذ 1984.
واتهم أردوغان إيران بتبني سياسات طائفية في سوريا المجاورة من خلال دعمها للرئيس السوري بشار الأسد.
وقال أردوغان في كلمة متلفزة في إسطنبول "لو لم تقف إيران خلف الأسد لأسباب طائفية، لما كنا نناقش اليوم ربما قضية مثل سوريا".
وتشارك أنقرة في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا.
إلا أن إيران وروسيا تدعمان نظام الأسد الذي ينتمي إلى الطائفة العلوية.
وانتقد أردوغان روسيا وإيران وتنظيم "الدولة الإسلامية" والمقاتلين السوريين الأكراد واتهمهم بـ "قتل الأبرياء دون رحمة" في سوريا.
وقال إن جماعات مثل تنظيم "الدولة الإسلامية" وحزب "الاتحاد الديموقراطي" الكردستاني السوري هي "أدوات في الصراع العالمي على السلطة".
وأضاف أن هذه الجماعات "هي مثل حزب العمال الكردستاني هنا. لا فرق بينها".
وتعتبر أنقرة أن حزب "الاتحاد الديموقراطي" هو الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني الذي يشن تمرداً في جنوب شرق البلاد الذي تسكنه غالبية من الأكراد منذ 1984.